* ينتظر الفريق الاتحادي مهمة صعبة جدا في بلاد الفرس أمام ذوب هان أصفهان الإيراني، ولكنها ليست مستحيلة على عميد الأندية صاحب الصولات والجولات في أصعب الظروف.
* تاريخ حافل يجسده التفوق الاتحادي على الأندية الإيرانية، خلال المسابقات الآسيوية، بداية من عام 1993 إلى 2009م.
* حقق العميد أربعة انتصارات على أندية الفرس من ست مواجهات، في حين لم يخسر سوى لقاء، وتعادل في آخر.
* غياب الجزائري زيايه عن المواجهة المقبلة، غير مقلق كثيرا في ظل عودة الصقر الاتحادي نايف هزازي، ورغبة النمور في الافتراس.
* يتمنى الاتحاديون أن تكون عودة مهاجمهم الهزازي لصفوف الفريق «فال خير» في المهمة الآسيوية لفريق الوطن بشعار «أكون أو لا أكون».
* لم يشرك المدرب الاتحادي مهاجمه الهزازي في اللقاءات السابقة رغم جاهزيته، وتركه في وضع المشجع المتحمس في كل لقاء، وهي عبارة عن عملية «شحن»، سيطلقها هيكتور في إيران.
* ليس لاعبو الاتحاد من يخشون أو يهابون غوغائية الجماهير الإيرانية وهتافاتها وصيحاتها، فسبق وأن انتصر النمور على ملعب «النار» أمام أكثر من 60 ألف من الجمهور الجزائري المرعب.
وقفات مع نور
* أصبح قائد الفريق الاتحادي محمد نور يلعب دور «الواسطة» المهمة في مصير اللاعبين المحترفين ومستقبلهم.
* تمريرات نور وصناعته للمهاجمين، عندما يقول للمهاجم «أنت وضميرك» أمام المرمى، أعاد الكثير من المحترفين الأجانب إلى تمثيل منتخبات بلادهم، فمنهم من كان مستبعدا وأعاده نور وآخرون انضموا بواسطة «حطات» نور.
* أحمد بهجا، كماتشو، جوب، البرنس تاجو، الحسن كيتا، أمين الشرميطي، هشام بوشروان، محمد كالون وآخرون، جميعهم أسماء دولية، كانوا وعادو ثم أصبحوا، بسبب نور.
* وأخيرا المهاجم زيايه الذي استبعده الجهاز الفني للمنتخب الجزائري بعد انتهاء بطولة أفريقيا، وتم استدعاؤه مجددا ليشارك «الخضر» في مونديال العالم، بعد تألقه اللافت مع الاتحاد.
Kh_600@hotmail.com
* تاريخ حافل يجسده التفوق الاتحادي على الأندية الإيرانية، خلال المسابقات الآسيوية، بداية من عام 1993 إلى 2009م.
* حقق العميد أربعة انتصارات على أندية الفرس من ست مواجهات، في حين لم يخسر سوى لقاء، وتعادل في آخر.
* غياب الجزائري زيايه عن المواجهة المقبلة، غير مقلق كثيرا في ظل عودة الصقر الاتحادي نايف هزازي، ورغبة النمور في الافتراس.
* يتمنى الاتحاديون أن تكون عودة مهاجمهم الهزازي لصفوف الفريق «فال خير» في المهمة الآسيوية لفريق الوطن بشعار «أكون أو لا أكون».
* لم يشرك المدرب الاتحادي مهاجمه الهزازي في اللقاءات السابقة رغم جاهزيته، وتركه في وضع المشجع المتحمس في كل لقاء، وهي عبارة عن عملية «شحن»، سيطلقها هيكتور في إيران.
* ليس لاعبو الاتحاد من يخشون أو يهابون غوغائية الجماهير الإيرانية وهتافاتها وصيحاتها، فسبق وأن انتصر النمور على ملعب «النار» أمام أكثر من 60 ألف من الجمهور الجزائري المرعب.
وقفات مع نور
* أصبح قائد الفريق الاتحادي محمد نور يلعب دور «الواسطة» المهمة في مصير اللاعبين المحترفين ومستقبلهم.
* تمريرات نور وصناعته للمهاجمين، عندما يقول للمهاجم «أنت وضميرك» أمام المرمى، أعاد الكثير من المحترفين الأجانب إلى تمثيل منتخبات بلادهم، فمنهم من كان مستبعدا وأعاده نور وآخرون انضموا بواسطة «حطات» نور.
* أحمد بهجا، كماتشو، جوب، البرنس تاجو، الحسن كيتا، أمين الشرميطي، هشام بوشروان، محمد كالون وآخرون، جميعهم أسماء دولية، كانوا وعادو ثم أصبحوا، بسبب نور.
* وأخيرا المهاجم زيايه الذي استبعده الجهاز الفني للمنتخب الجزائري بعد انتهاء بطولة أفريقيا، وتم استدعاؤه مجددا ليشارك «الخضر» في مونديال العالم، بعد تألقه اللافت مع الاتحاد.
Kh_600@hotmail.com